من قصائدي : الســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــؤال .......؟؟؟؟؟

صوت دعانا
استجبنا ...و التقينا
القدر جمَع خطانا...و ارتضينا
سرنا في درب الأماني
و فيه مشينا
فجأة ...تتوقف خطانا
و عقبة تتحدى اللى فينا
و الأماني تموت ....شباب
و تلقى اتفكت يدينا
و البحر مجهول ...و واسع
و فيه غرقت كم سفينة
و لسه تحلم ....بالنجا
حتى لو
صوت استغاثة
أو منار في ليل يضوى
ولا...لمسة إيد حنينة
و الأمل جوانا ....بيشرق
و العمر بسنينو بيسرق
وهو البيهدم جوه
في بيوت المديـنة
وآآآمدينتاه ....وآآآمدينتاه !!!!
صوت بيتردد
و تاه ...
و اقدام تتابع في خطـــاه...
يلا اشرق
يا فجر
بس حن .....علينا
و الســـــــــــــــــــــؤااااال...؟؟؟؟
بيفضل يدور
و لمتيــــــــــــــــــــــــــن
لمتيـــــــــــــــــــــــــــن
تبقى جوانا الأرادة
و ....تنعدم
كل ( الوسائل )
بين ....ايديـــــــــــــــــــــــــــــنا ؟؟؟؟؟




ديسمبر 94
نيالا الفنية
الميز الشمالي






إلى: ت.ع.ف ...!!؟؟؟

ياااااااه ......!!!!
كم هو قاسي و مؤرق هذا .....يبدو أنه يشكل حضورا مقلقافي دواخل الجميع ـ على اختلاف مداراته ـ يبقى هو .....هو.....الســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــؤال .....؟؟؟
لكن يا ترى هل تحتاج الإجابة .....تغيير زمن ....أو زمان .....أو مكان .......أو شخوص .....آآآه ....أم ماذا ....أم ..أم ......!!!!؟؟؟؟؟
الغبطة تملأ جوانحي لهذا التناص الشفيف .....الذي نشر الأضواء و أكمل الزينة ........و الود لك والود لكم .

و للوطن العزيز محبتي .

حيدر السماني عثمان كتب:
ياااااااه ......!!!!
كم هو قاسي و مؤرق هذا .....يبدو أنه يشكل حضورا مقلقافي دواخل الجميع ـ على اختلاف مداراته ـ يبقى هو .....هو.....الســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــؤال .....؟؟؟
لكن يا ترى هل تحتاج الإجابة .....تغيير زمن ....أو زمان .....أو مكان .......أو شخوص .....آآآه ....أم ماذا ....أم ..أم ......!!!!؟؟؟؟؟
الغبطة تملأ جوانحي لهذا التناص الشفيف .....الذي نشر الأضواء و أكمل الزينة ........و الود لك والود لكم .

و للوطن العزيز محبتي .

.
.

.
.
.
.

قضية السؤال ..!
أنه يتخذُ حربائية دائمة ...!!!
يتشكّل مع المؤثرات ،،،، يتمدد مع مناخ الحوالى

.
.
.

خوفي أن يكون السؤال هنا
محاولة خفيّة لتحسسِ مدى جثامة ما أحدثته الغربة من ألم
ويد حييّة تشرعُ في تلمُّسِ ضخامة ما أنبتته من فراق
وما غرسته من همّ وتوجس واشتياق

وفي ذات الوقت ...!!
محاولة يائسة بائسة لملء إحدى فقاعات الفراغ الكائن في الروح
الروح التي كانت جزءاً من كل غائب ... وهذا القطار مُتبنياً سرعته الجنونية في قطع مساحات الحنين ... غير آبه
.
.
.
.
.

عموماً !
خلينا نفتح نافذة على طرق الشمس
علّها تعلقُ على مقدم أحد الصباحات
انشوطة من أمل
.
.
.
.

نلتقي
.
.