منتديات العمارة طه

ضيفنا الكريم يسعدنا ويشرفنا إنظمامك إلينا ونتمنى أن تقوم بالتسجيل معنا حتى يتسنى لك
قراءة المواضيع والمشاركة فيها وكل ماعليك هو التسجيل


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات العمارة طه

ضيفنا الكريم يسعدنا ويشرفنا إنظمامك إلينا ونتمنى أن تقوم بالتسجيل معنا حتى يتسنى لك
قراءة المواضيع والمشاركة فيها وكل ماعليك هو التسجيل

منتديات العمارة طه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أخبار و مناسبات العمارة طه و تحميل برامج و مساهمات

المواضيع الأخيرة

» صمت القبور على منتدى العمارة ...!!!!
صور من الموروثات الشعبية I_icon_minitimeالجمعة مايو 11, 2018 6:24 am من طرف محمد كمال

» غياب دام لسنين عددا
صور من الموروثات الشعبية I_icon_minitimeالخميس فبراير 02, 2017 5:32 am من طرف wdalshaib

» تاريخ مسجد العمارة طه
صور من الموروثات الشعبية I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 07, 2015 5:03 pm من طرف محمد عبدالعظيم

» مسائل في سجود السهو علي مذهب المالكية
صور من الموروثات الشعبية I_icon_minitimeالأربعاء مارس 25, 2015 11:47 pm من طرف hatimdafalla

» أحكام الصيام
صور من الموروثات الشعبية I_icon_minitimeالسبت مايو 31, 2014 5:09 pm من طرف محمد عبدالعظيم

» non
صور من الموروثات الشعبية I_icon_minitimeالأربعاء مايو 15, 2013 8:49 pm من طرف wdalshaib

» ياسيدتي
صور من الموروثات الشعبية I_icon_minitimeالسبت مارس 30, 2013 2:56 am من طرف ود عفاف

»  سجدة في محراب دموع ... نفحة من وهج الرجوع
صور من الموروثات الشعبية I_icon_minitimeالجمعة مارس 29, 2013 7:11 am من طرف ود عفاف

» رائحة الرحيق
صور من الموروثات الشعبية I_icon_minitimeالجمعة مارس 29, 2013 6:13 am من طرف ود عفاف

مكتبة الصور


صور من الموروثات الشعبية Empty

التبادل الاعلاني

مايو 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية


    صور من الموروثات الشعبية

    نهاد محمد عمر
    نهاد محمد عمر
    مبدع محترف
    مبدع محترف


    عدد المساهمات : 48
    تاريخ التسجيل : 23/06/2010
    العمر : 39
    الموقع : السودان

    m3 صور من الموروثات الشعبية

    مُساهمة من طرف نهاد محمد عمر الثلاثاء يونيو 29, 2010 3:36 pm

    الوسم


    الوسم: هو أثر الكي والجمع ورسوم والوسام ما يوسم
    به البعير، أما الوشم؛ فهو ما

    تجعله المرأة على
    ذراعها بالأبرة ثم تحشوه بالنار ومعروف أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قد نهى
    عن الوشم لأنه يغير صنع الله - تعالى - وفي فترة من الفترات كان الوشم منتشراً في
    السودان بين النساء خاصة وشم اللثة والشفة



    تعرف هذه العملية بـدق الشلوفة))
    أما الفصد؛ فهو قطع
    العرق وفصد المريض أي شق عرقه

    والفصاد
    أو"الفصادة"كما تعرف في العامية السودانية علاج لكثير من الأدواء في هذه
    البلاد؛ فكثيراً ما
    يفصد رأس الطفل إذا ظن أنه كبر عن حجمه الطبيعي فصدين في مقدمة
    الجبهة وآخرين في
    مؤخرتها






    المرحاكة

    المرحاكة و جمعها مراحيك هي الة لطحن الحبوب او طاحونة بلدية و تسمي في اللغة
    العربية الفصحي ( الرحى ) و هي عبارة عن حجرين أملسين يكون احدهما و هو الكبير
    محدب الشكل و الآخر و هو الصغير مقعر الشكل و يتم وضع الحجر الكبير في الأرض و يتم
    فرش شوال أو برش أو أي قطعة قماش اخري لكي يتناثر عليه الطحين اثناء عملية الطحن .
    و تستخدم في طحن و الذرة و الحبوب و اللوبيا و كافة اصناف البقوليات الأخري و هي
    بمثابة طاحونة يدوية لطحن الغلال كانت تستخدم قديماً في الطحين قبل إكتشاف
    الطاحونة و قد اكتسبت المرحاكة شهرة في التراث السوداني و اصبحت من الاساسيات في
    ذلك العهد اذ لا يخلو بيت منها و كانت النسوة يجتمعن في احدي البيوت ليتعاونون في
    طحن الحبوب .
    و بالرغم من أن النوع الشايع من المراحيك هي تلك التي تصنع من الحجارة لكن وجدت
    بعض الأنواع في شمال السودان تصنع من الخشب و ما زالت المرحاكة موجودة في بعض
    المناطق اذ اقتصر استخدامها في طن اللوبيا لعمل ملاح اللوبا
    و قد دخلت المرحاكة في الاقوال الشعبية المأثورة مثل قولهم
    يطحنك بينها و بين ولدها
    و المقصود بين حجري المرحاكة اذ يعتبر الحجر الكبير بمثابة الأم و الحجر الصغير هو
    الولد
    كما ورد ذكرها في الأدب السوداني
    قال الشاعر
    يا طاحن الخبر ما بين القضاء
    و مرحاكة القدر.






    النفاج
    :-


    النفًاج
    و جمعها نفجات هو فتحة أو باب صغير يكون على الجدار بين
    الجيران لتسهيل الحركة بين الجيران وهذا من
    اجل التواصل والترابط بين الناس حتى لو

    كان
    ليس هناك صلة قرابة تربط بينهم فقط بحكم الجيرة و غالباً من تجد البيوت
    المتجاورة لديها نفجات تربطها
    ببعضها البعض و تستطيع ان تصل الى أخر بين في المربوع
    عبر هذه النفجات دون المرور بالباب الكبير و
    هو دليل على الترابط و التراحم بين

    الأسر
    و غالباً ما تستخدم النساء و الفتيات العزارى النفجات في عملية التواصل
    تحاشياً للمرور عبر الشارع
    و قد
    كان وجود النفاج دلالة كبري على الترابط الاسري
    و التكافل و الوفاق و قد ورد ذكر النفاج في
    الأدب الشعبي و امتدحت البيوت التي يوجد
    بها و الشاهد على ذلك القصيدة التي يتغني به
    عقد الجلاد

    ود باب
    السنط
    والدكة والنفاج

    والحوش
    الوسيع للساكنين افواج


    واللمة
    التى ربت جنا
    المحتاج

    والنار
    الدغش


    والريكة
    جنب الصاج
    ....


    الشلوخ


    الخدود
    رُمان

    و
    الشلوخ مطارق

    جوز
    البرتكان لي قلوبنا حارق


    يا قمر
    دورين يا ضو المشارق


    عملية
    الشّلوخ وهي جروح طوليّة تحدّد

    خدّي
    الفتاة على الجانبين، وتُعتَبر أيضًا مظهرًا من مظاهر التّجميل وتزيين وجه
    الفتاة على نحو ما كان
    معروفًا حينها. وكانت الفتاة تترقّب في وجلٍ وخوفٍ ورعبٍ
    شديدٍ ذلك اليوم وهي لا تقوى على معارضة
    أهلها. وتُعتَبر عملية الشّلوخ عمليةٌ

    بشعةٌ
    ومؤلمةٌ تقوم بها في الغالب امرأةٌ لا تعرف شيئًا عن الأدوات الصّحية ولم
    تسمع عن التّعقيم والجراثيم
    التي تصيب الجروح ولا تحسّ بخطورة هذه العملية المؤلمة،
    وتنفّذها من غير رحمةٍ، ولكنها تحمل الموس
    الحاد بكلّ اطمئنانٍ وتُخطّط خطًا على

    جبين
    الفتاة لتكمل ستّة أو ثمانية أو عشرة خطوطٍ بِطُول الخدّ في الغالب، وسط صراخ
    الفتاة من جراء الألم
    المُبرح، وهي تحاول الإفلات من

    دون
    جدوى من قبضة نساءٍ

    قويّاتٍ
    لا تعرف قلوبهن الرّحمة أو الشفقة على الضحية المغلوبة على أمرها، وتمسك
    أولئك النسوة بذراعي الفتاة
    ويثبّتنها حتى تكتمل العملية المؤلمة وسط الصّراخ
    الشّديد والألم.

    بعد
    ذلك تُغسَل الجروح ويُوسّع كلّ واحدٍ منها ثم يلصق عليه
    القطن المشبّع بالمحلبية والقطران ويزداد
    الألم ، وتتعذّب الفتاة المسكينة عدّة

    أسابيعٍ
    وهي تعاني آلامًا مبرحةً نتيجةً للحمى الشديدة وتورّم الخدود. ويكون سرور
    الأهل عظيمًا كلّما كانت
    الشلوخ عميقةً وعريضةً في خدود البنت اليانعة. وعلى الرّغم
    من خطورة هذه العملية، إلاّ أنّها كانت
    تُعتَبر مظهرًا من مظاهر الزّينة والجمال
    بالنّسبة للمرأة السّودانية.
    تفيض
    الأغاني الشعبية لشعراء ذلك الزمن بالنّماذج
    التّي تغنّت بجمال الشّلوخ، إلاّ أنّ الوعي
    قد انتشر وتحرّرت المرأة السّودانية من

    هذه
    العملية
    .

    الرحط

    تحرص
    الاسر في المجتمع السوداني

    على أن
    ترتدي الفتاة منذ فجر صباها ما يُعرَف بالرّحط، وهو عبارة عن "سيور" ذات
    لونٍ ورديٍ جميلٍ تُشبَك
    لتتدلّى على جانبٍ واحدٍ من شعر الفتاة. ويُرتدى الرّحط
    ليدلّل على عذرية الفتاة التي كانت تمشط
    شعرها بأسلوبٍ دقيقٍ ينمّ عن مهارةٍ

    فائقةٍ.
    وتُستَخدَم في تلك العملية التي تُعتَبَر شكلاً من أشكال الزّينة خلطةٌ من
    الطّيب تثسمّى الرّشة، وهي
    عبارة عن عطر المحلب المسحوق المخلوط بالصّمغ العربي
    الذي يبرم به الجزء الأخير من كلّ ضفيرةٍ من
    ضفائر شعر الفتاة
    .

    الشبال

    بعد أن
    يتم تمشيط ( تسريح ) الشعر في شكل جدايل دقيقة في ما يعرف بالمشاط
    و تضاف عليه سيور الرحط
    الجمالية الشكل و بعد اضافة الرشة و مسحوق المحلب و العطور
    تكون البنت جاهزة للشبال و يكون الشبال عادة
    في الحفلات الغنائية عندما يدخل الرجال

    و
    النساء في الدارة للرقيص و تكون هناك امرأة تجيد فن الرقيص

    .
    و
    الشبال هو
    صورة
    تعبيرة عن اعجاب دفين من المرأة في ساعات الرقيص و يكون الشبال بتمايل الراقصة
    اثناء الرقيص جهة الرجل مع
    ميلان الشعر المضفور بالطريقة السابقة حتي يلامس وجه
    الرجل و في هذه اللحظة بالذات تعلوا
    الزغاريد و يتتطاير الشبان فرحاً وزهواً في وسط
    حلقة الرقيص كلُ يبدع في ما يعرفه من صنوف
    العرضة و الصقرية ممنياً النفس بشبال من
    المحبوبة





    القطران


    قال
    الشاعر


    أنا القطران و الشعراء جربى ** و
    في القطران للجرب دواء


    القطران
    نوع من الأدوية

    القديمة
    تتم صناعته بحرق الحنضل و من ثم اخذ الرماد و اضافة الزيت اليه و يكون لونة
    اسوداً شديد السواد و طعم
    حنضل حنضل عاد دي دايرة ليها كلام ، و يستخدم القطران في
    علاج مرض الجرب الذي يصيب الأبل ، كما
    يستخدم في مسح صوط العنج و صوط العنج دا
    بالمناسبة تتم صناعة من جلد التمساح أو جلد
    البقر أو جلد القرنتية ( فرس البحر ) و

    افضل
    انواع المصنوع من جلد التمساح لمتانه و قوته و يتم مسحه بالقطران ليكتسب
    مزيداً من الليونة و المرونة
    و من اشهر استخدامات صوط العنج البطان


    قالت الحكامة يوماً
    اخوان
    البنات القدة عطشانة

    بتدرو
    الرجال البحملو بطانة


    و
    القدة المقصود بها صوط العنج



    المفراكـــة :

    المفراكة
    و الجمع مفاريك و في رواية اخري اسمها

    الكنش
    و الجمع كنشة

    و هي
    عبارة عن عود خشبي و في نهايتها شكل هندسي نصف
    بيضاوي اقرب الى شكل الهلال و يتم تثبيت هذا
    الجزء الهلالي الشكل عن طريق مسمار

    النقلة
    الذي يستخدم عادةً في صناعة المراكيب ( و هي جمع مركوب و دي بنجيها بي رواقة
    )
    و هي
    عدة انواع منها الكبير و يسمي كنش العصيدة و الصغير و يسمي كنش
    الملاح و يتم إستخدامها في
    تحريك الاكل داخل الحلة ( الإناء ) كما تستخدم بشكل
    رئيسي في كتل البصلة و فرك الخضرة و الويكة
    و كل فصيلة اللواييق

    اما
    كنش
    العصيدة فيستخدم في صناعة
    العصيدة فقط .. كما يتم استخدام المفراكة احيانا كآداة
    مساعدة تدخل بين الجلد و اللحم لتسهيل علمية
    نفخ و سلخ الخروف كما تستخدمها بعض

    النساء
    الساديات في تأديب بعض الرجال الخارجون عن القانون

    .
    تنشط
    تجارة
    المفاريك بصورة واضحة قبل شهر
    رمضان الكريم و قبل عيد الأضحي المبارك بأيام

    كما تستخدم بشكل رئيسي في كتل البصلة و فرك الخضرة و الويكة و كل فصيلة اللواييق .
    اما كنش العصيدة فيستخدم في صناعة العصيدة فقط .. كما يتم استخدام المفراكة احيانا
    كآداة مساعدة تدخل بين الجلد و اللحم لتسهيل علمية نفخ و سلخ الخروف .








    التبروقة :

    و هي سجادة تستخدم قديماً للصلاة مصنوعة من سعف النخيل .
    الفروة :

    سجادة صلاة مصنوعة من جلد المواشي .
    السعن :

    و هو جراب جلدي يصنع من جلد الخروف او الماعز بعد ان يتم دبغه بالجلد و التخلص
    من شعره و يتم فيه حفظ الماء و يستخدم كثلاجة لتبريد الماء كما يستخدم في عملية خش
    ( هز) الروب و عملية خض الروب تتم بتعليق السعن في الشعبة أو الراكوبة و من ثم تتم
    عملية صب اللبن الرائب في السعن و ينفخ الهواء في السعن و يتم ربط خشم السعن بخيط
    رفيع نوعاً ما يسمي الوكاي لتسيهل عملية الخض لإستخراج الفرصة ( الزبدة ) التي
    يصنع منها السمن .

    القربة :

    و هي شبيه بالسعن بس تكون اكبر حجماً منه و تتم صناعتها من جلد الخروف او
    الثور و تستخدم في حفظ و تبريد الماء ، و قد كانت القربة منشترة قبل إكتشاف
    الثلاجة و هي الأداة الوحيدة التي يستخدمها سائقي الشاحنات و اللواري السفرية في
    حفظ الماء و يتم تعليقها على أحد جوانب اللوري .






    صينية الجرتق
    الجر تق عادة من
    العادات الاجتماعية والتى مازال الإرث السوداني
    يتمسك بها كعادة لها طقوسها وادبها كثير من انحاء السودان





    الطبق .. يستخدم غطاء لصينية الطعام وهو احجام .. صغير متوسط كبير ويصنع من
    السعف
    . ويلون بصبغة الالوان
    مخصصة لذلك الغرض
    .








    العكاز

    وهي عصى من الموروثات السودانيه .... اصبحت جزء من الشخصيه السودانيه القديمه ومعظم السودانين يستخدمونها في
    اثناء
    التجوال
    وان كانت مرتبطه باعمال كالرعي والزراعه .... ولكن في الوقت الحالي اصبح من
    علامات الوقار والشخصيه السودانيه وهذه بعض من
    اشكالها الحديثه
    .




      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 1:57 am